Avsnitt
-
في ظهيرة يوم مشمس، حضر أحمد سلامة الذي جاء من مصر حفل توزيع الجوائز للدفعة الجديدة من الطلاب الدوليين الذي أقامه قسم التعليم الدولي بالمعهد المهني لتكنولوجيا كين ببكين بوصفه طالبا وافدا تخرج من المعهد بالفعل. ومن خلال مشاهدة الطلاب الأصغر سنا الذين فازوا بجوائز تعليمية من خلال جهودهم الخاصة، عادت الذكريات عن حياته التي استمرت لمدة 4 سنوات في هذا المعهد.
-
اليوم، نأخذكم إلى تجربة سامي أبو عاصي، سوري مقيم في بكين، يعمل كأستاذ في الصين.
-
Saknas det avsnitt?
-
على خلفية التبادلات الودية بين الصين والدول العربية، يختار المزيد من العرب الذهاب إلى الصين للدراسة والعمل فيها. ومع تطلعهم إلى معرفة المزيد عن الثقافة الصينية بدأوا خلال رحلاتهم استكشاف الصين هذا البلد الشرقي الغامض، وكتابة قصصهم الخاصة. اليوم، نأخذكم إلى تجربة سامي أبو عاصي، سوري مقيم في بكين، يعمل كأستاذ في الصين.
-
على خلفية التبادلات الودية بين الصين والدول العربية، يختار المزيد من العرب الذهاب إلى الصين للدراسة والعمل فيها. ومع تطلعهم إلى معرفة المزيد عن الثقافة الصينية بدأوا خلال رحلاتهم استكشاف الصين هذا البلد الشرقي الغامض، وكتابة قصصهم الخاصة.اليوم، نحكي لكم قصة السوداني خالد بكري صالح مع كرة القدم في الصين، ونستمع معا إلى قصة حياته في الصين.
-
باعتبارها ثقافة تقليدية تتمتع بتاريخ طويل، تجذب فنون الدفاع عن النفس الصينية عشاق الفنون القتالية من شتى أنحاء العالم بسحرها الفريد. يأتي المزيد من الأجانب من بعيد لكشف أسرار فنون القتال الصينية، ومنهم عبد العزيز العروسي من المغرب.
-
مع التطور السريع لاقتصاد الصين وانفتاحها المتزايد، قد جاء عدد كبير من الأجانب إلى الصين للدراسة والعمل والعيش فيها. وحسب الإحصاءات، هناك مئات الآلاف من العرب يقيمون حاليا في الصين آملين في تحقيق أحلامهم بحماستهم وحكمتهم في هذه الأرض المنفتحة والمفعمة بالحيوية لإبقاء أثارهم العصرية فيها. اليوم دعونا ندخل مطعما يديره صديق أردني اسمه أشرف محمد عبد الفتاح ، ولنتعرف من خلال برنامجنا على حياته في بكين.
-
سنصحبكم اليوم في جولة في حياة المترجم العراقي عباس جواد كديمي في بكين بالصين.
-
هذه مستشفى أنتشن ببكين، التي تعد مستشفى رائدة في مجال علاج أمراض القلب والأوعية الدموية في الصين وحتى في العالم. وفقًا للإحصاءات غير كاملة، تستقبل مستشفى آنتشن ببكين حوالي 500 مريض في حالات الطوارئ يوميًا. ومن بين هؤلاء المرضى من جميع أنحاء العالم هناك مجموعة تتوجه خصيصًا لطبيب ذي وجه يبدو من الشرق الأوسط -الدكتور يوسف.
-
سنأخذكم اليوم في رحلة مع حياة الطالب المصري محمد جهاد في بكين، ونتعرف على كل ما يمر به أثناء رحلته مع تعلم اللغة الصينية.
-
مع التطور السريع لاقتصاد الصين وانفتاحها المتزايد، قد جاء عدد كبير من الأجانب إلى الصين للدراسة والعمل والعيش فيها. وحسب الإحصاءات، هناك مئات الآلاف من العرب يقيمون حاليا في الصين آملين في تحقيق أحلامهم بحماستهم وحكمتهم في هذه الأرض المنفتحة والمفعمة بالحيوية لإبقاء أثارهم العصرية فيها. اليوم دعونا ندخل مطعما يديره صديق أردني اسمه أشرف محمد عبد الفتاح ، ولنتعرف من خلال برنامجنا على حياته في بكين.