تحاول هذه القناة ولو بقدر يسير نشر الوعي من خلال تقريب الكتاب لمتصفحي هذا الفضاء الرقمي...
هذا عن القناة أما عني أنا، فأنا القارئ وفقط، أقرأ لأني أحب القراءة، وإن شئت قل، أقرأ لأني لا أستطيع ألَّا أقرأ.
وأما أنت، فكن قارئأ مااستطعت وإلا فاسمع إذن!!! ولرُّبَّ سامع أوعى من قارئ...