Avsnitt

  • نشأ القارئ هشام الشبيهي في مدينة سلا المغربية قرب العاصمة الرباط ، وفي كتايتبها القرآنية شق بداياته في عالم الحفظ والتلاوة ، بدأ الحفظ في الخامسة عشر من العمر وهو سن متأخر نسبيا قياسا بأقرانه من الحفاظ ومع ذلك اظهر نبوغا جعل كبار القراء المغاربية يشجعونه على تلقي علوم القرآن واتقان احكامه وتعلم فنونه وهو ما تم له فكان موهوبا في القرآءة بالصيغة المغربية التي تعتمد المقامات او الطبوع الاندلسية ، شارك في المحافل والسهرات المغربية لاحياء القرآن الكريم وسجل اسمه ضمن القراء النوابغ المشهود لهم بجمال الصوت وحسن الاداء .

  • ينحدر القارئ ابراهيم آيت أحمد من منطقة زاقورة جنوبي المغرب. نشأ في مدينة الدار البيضاء وفيها حفظ القرآن الكريم على يد عدد من كبار شيوخ المغاربة بالطريقة العتيقة. من أجل تحفيزه على الحفظ والتعمق في دراسة القرآن الكريم وأحكامه. أرسلته عائلته الى مدينة طنجة حيث تردّد على عدد من مدارسها التقليدية، فأتمّ حفظ القرآن الكريم كاملا، ليعود الى الدار البيضاء إماما وقارئا في مساجدها.

  • Saknas det avsnitt?

    Klicka här för att uppdatera flödet manuellt.

  • نشأ القارئ عبد الاله العمراني في إحدى قرى شمالي المغرب، وفيها بدأ خطواته الأولى في مسيرة حفظ القرآن الكريم وتلاوته، كانت الأسرة محفزه الأول ودافعه لحفظ القرآن الكريم ، فأتمه كاملا وهو في سن التاسعة .شغفه بالقرآن وتلاوته وتعلم أحكامه دفعه للانتقال بين مدن مغربية عدة متلقّيا العلوم على يد كبار القراء في المغرب، التحق بمدارس مختلفة لتعميق دراسته الشرعية ناهلاً من مختلف فروعها، حتى بات مؤهلا للإمامة والخطابة التي بدأها في سن مبكرة . إنتقل إلى هولندا في بداية الألفية، وعمل إماما في أول يوم من وصوله إليها مستمرا في الإمامة والخطابة منذ ما يزيد عن عقد. قادته تجربته الجديدة إلى الإشراف على معهد دار الهدى في أمستردام، وهو مركز إسلامي يقصده المئات من أبناء الجاليات المسلمة ، لممارسة شعائرهم الدينية ولتعلّم اللغة العربية والفقه والعلوم الشرعية .

  • ولد القارئ محمد حمدان الملاحي بقرية أورال بإقليم تطوان شمالي المغرب ، وفي الخامسة من عمره الحقته أسرته بكتاب القرية ، ليقضي طفولته الأولى متنقلا بين المدارس والكتاتيب والمحاضر القرآنية في القرى المغربية حريصا على حفظ القرآن وفهم معانيه بالطرق التقليدية السائدة في التعليم القرآني ، حفظ القرآن كاملا ومع ذلك أصر على مزيد تلقي علومه والغوص في معانيه وأحكامه فتنقل مرتحلا بين مدارس قرآنية في مدن مغربية مختلفة ناهلا العلوم الشرعية على يد كبار علماء المغرب ومشايخها ، وحينما اشتد عوده تولى قارؤنا الإمامة والتدريس في مساجد طنجة قبل انتقاله إلى بلجيكا واستقراره بها .

  • ولد القارئ عمر سيبتولي في مدينة جهنسبورغ بجنوب إفريقيا ، وأسلم وهو في الخامسة عشرة من عمره ليبدأ في تعلم اللغة العربية من أجل فهم القرآن الكريم ، حفظ كتاب الله كاملا في سنة واحدة وأتقن فنون التجويد من خلال تردده على المجالس والحلقات القرآنية المنتشرة في مساجد جنوب إفريقيا . يتولى القارئ عمر سيبتولي الإمامة لصلاة التراويح في المساجد الكبرى بجنوب إفريقيا ويتولى تدريس القرآن الكريم في المدارس القرآنية كما يشارك في المؤتمرات والمسابقات القرآنية التي تقام سنويا في بلاده وخارجها .

  • ولد القارئ محمد نجيب عبد الجليل في مدينة مراوي جنوب الفليبين التابعة لإقليم المندناو المسلم في هذه البلاد . وعلى الرغم من الظروف القاسية والتوتر الذي عرفته المنطقة خلال عقود شجعته أسرته على حفظ القرآن الكريم وتعلم اللغة العربية قبل التحاقه بالمدارس الإسلامية . التحق القارئ محمد نجيب عبد الجليل بالجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا لمواصلة دراسته الجامعية لتعميق معارفه بالقرآن الكريم وعلومه وهو إلى ذلك يتولى إمامة الطلاب في مسجد الحرم الجامعي ويأمل العودة إلى مدينته ماراوي بعد التخرج لتحفيظ القرآن الكريم لأبناء موطنه .

  • ولد القارئ محمد عزّ الدين موخلي في إحدى الجزر الصغيرة التابعة لولاية سارواك الماليزية، في بيئة مسلمة تهتم فيها الأسر الماليزية بتحفيظ القرآن الكريم لأبنائها، برعاية من والدته حفظ القرآن الكريم قبل مواصلة دراسته في اللغة العربية وعلوم القرآن الكريم . يشارك القارئ محمد عز الدين موخلي في المناسبات القرآنية العديدة التي تنظم في ماليزيا داخل الحرم الجامعي وخارجه وهي المناسبات التي يتجمع فيها المئات من حفظة كتاب الله برعاية من كبار القراء من ماليزيا والعالم الإسلامي .

  • ولد القارئ محمد نور أسود في مدينة حلب السورية ، نشأ وترعرع في حلقات الذكر ومجالس القرآن والعلوم الشرعية قبل التحاقه بكلية الشريعة بجامعة دمشق التي تخرج منها إماما وخطيبا في مساجد حلب إلا أن مسار حياته تغير كليا بعد الأحداث التي عرفتها سوريا وإختطافه من قبل جماعة إرهابية.لجأ القارئ محمد نور أسود مع أسرته إلى جنوب أفريقيا حيث يعمل بالتدريس كما أسس مدرسة لتحفيط القرآن الكريم للناشئة فيما يحرص على تحفيظ أولاده القرآن الكريم وهو ما تجلى في نبوغ بناته الحافظات وهن في سن مبكرة .

  • ولد القارئ قائد بشير منيرة في إحدى القرى الواقعة وسط جمهورية موزمبيق الأفريقية ، وكالعديد من أقرانه من أبناء الأقلية المسلمة التحق بالمدارس الإسلامية ثم بدار العلوم الشرعية فحفظ القرآن الكريم كاملا وهو في الثالثة عشرة من عمره قبل انتقاله مع اسرته الى جنوب افريقيا لمواصلة تعليمه الثانوي ثم العودة الى بلده موزمبيق للالتحاق بالجامعة الإسلامية في عاصمتها مابوتو. تنوع تجربة القارئ قائد بشير مديرة وترحاله بين موطنه وموزمبيق وتعلمه اللغة العربية والأوروبية والانجليزية إضافة الى اللغة البرتغالية ، هذه المهارات مجتمعة شكلت لديه قدرة فريدة على التواصل مع الأقليات المسلمة وهو ما أهله للقدوم الى البرازيل بدعوة من الجمعيات الإسلامية المعنية بالجالية المسلمة في البلاد ، فمنذ العام الفين وسبعة وهو يتولى التدريس والامامة وتحفيظ القرآن الكريم لأبناء المهاجرين المسلمين في البرازيل .

  • ولد القارئ السوري ياسر حسين في مدينة دمشق والتحق منذ الطفولة بمساجدها لحفظ القرآن الكريم على يد كبار المحفظين في بلاد الشام قبل التحاقه بالمعهد الشرعي حيث أتم حفظ القرآن الكريم كاملا قبل توليه الإمامة والتدريس بعدد من المدارس القرآنية والمساجد في مسيرة لم يتوقف فيها ترحاله . حط القارئ ياسر حسين عصا ترحاله هذه المرة في البرازيل كإمام وخطيب في مسجد الحمزة في ساو باولو إضافة إلى توليه رئاسة القسم الديني بالمدرسة الإسلامية البرازيلية التي يؤمها المئات من أبناء الجالية العربية المسلمة المهاجرة التي استقرت في البرازيل.

  • يعد القارئ والإمام صابر محمد محمود من سفراء القرآن الكريم الذين توفدهم وزارة الأوقاف المصرية إلى مناطق العالم ، فمن الأرياف المصرية انطلقت رحلته مع القرآن الكريم ليحط الرحال في مدينة سانتو اماروا بساو باولو البرازيلية إماما ومدرسا لأحد أبرز مساجدها والذي يعد ايقونة إسلامية أسسته الجالية اللبنانية المسلمة في الستينيات من القرن الماضي . تدرج القارئ صابر محمود في حفظه للقرآن الكريم من الكتاتيب القرآنية في قريته وصولا إلى الازهر الشريف متفوقا على أقرانه متصدرا الإمامة والوعظ في عدد من المساجد المصرية قبل نيله شرف الاختيار من قبل وزارة الأوقاف المصرية مبتعثا للجاليات المسلمة في البرازيل التي حل بها مستكشفا طبيعة مجتمعها منفتحا على احتياجات أبناء الجالية وشغفهم لتلقي العلوم الشرعية وحفظ القرآن الكريم .

  • ينحدر القارئ المهاجر عمر اليوسفي من أسرة فاسية مغربية ، نشأ في مدينة الدار البيضاء وفي مساجدها بدا حفظ القرآن الكريم ملتحقا بمدارس التعليم العتيق المنتشرة في المدن والقرى المغربية ، أتم حفظ القرآن الكريم كاملا في سن الرابعة عشرة قبل تنقله بين حلقات تحفيظ وتدريس لإجادة القرآن وعلومه وعلى الرغم من صغر سنه الا ان إصراره على اتقان القرآن دفعه للانتقال بين قرية وأخرى . في ريعان الشباب خاص القارئ عمر اليوسفي تجربة هجرته الأولى للتعلم ليحط الرحال في بلاد شنقيط حيث المحاضر التي تستقطب طلاب العلم والمعرفة من اصقاع الأرض متمكنا من الفقه المالكي ومن التلاوة ليعود الى المغرب متوليا الامامة في عدد من المساجد قبل انتقاله في رحلة جديدة الى البرازيل حيث يحط الرحال في تجربة جديدة كمحفظ ومدرس للقرآن الكريم للجاليات المسلمة في المدارس الدينية المنتشرة في المدن البرازيلية .

  • نشأ القارئ محمد بن يامين في مدينة لاهور الباكستانية ، وتولت والدته منذ طفولته تحفيظه القرآن الكريم قبل التنقل بين مدارس قرآنية في باكستان لإتمام الحفظ والإتقان ، التحق بمدرسة دار العلوم الإسلامية في لاهور التي تخرج منها حافظا ومدرسا للقرآن الكريم وعلومه متخصصا في القراءات العشر ، وقد اشتهر كقارئ وإمام في مساجد لاهور . استجابة لحاجة الجاليات المسلمة خاصة من شبه القارة الهندية في جنوب افريقيا استدعت جمعيات إسلامية القارئ محمد بن يامين ليتولى الإشراف على تحفيظ القرآن الكريم وتعليم القراءات العشر لأبناء الجالية وقد نجح خلال عقدين من الزمن أمضاهما في كل من جوهانسبورغ وبريتوريا في تخريج المئات من الحفاظ .

  • ولد القارئ المصري محمد صدقي في إحدى قرى محافظة الشرقية المصرية التي تشتهر بحفاظ القرآن الكريم وفي سن الرابعة التحق بكتاتيب القرية لحفظ القرآن وتعلم اللغة العربية متما الحفظ في سن مبكرة قبل التحاقه بالمعهد الأزهري حيث أتم حفظ القرآن الكريم كاملا وتخرج واعظا دينيا بوزارة الأوقاف المصرية تولى القارئ محمد صدقي الإمامة والخطابة بعدد من المساجد في مصر قبل ابتعاثه من قبل وزارة الأوقاف المصرية للإمامة والدعوة والإرشاد الديني في البرازيل التي يتولى فيها الإمامة حيث تتوافد جاليات مسلمة غالبيتها من اللبنانيين الذين يشكلون غالبية المهاجرين في البرازيل .

  • نشأ القارئ السوري محمد البقاعي في مدينة دمشق لأسرة تتوارث حفظ القرآن والإمامة جيلا بعد جيل، درس في المعاهد الشرعية ببلاد الشام وفيها حفظ القرآن الكريم قبل التحاقه بالأزهر الشريف "كلية علوم القرآن"، فأتقن تلاوته وأجاد علومه قبل توليه الإمامة في مساجد مختلفة في مدينة دمشق وريفها وهي الرحلة التي ستستمر ولكن في البرازيل . في العام ألفين وسبعة انتقل القارئ محمد البقاعي إلى البرازيل مهاجرا ليتولى الإمامة وتدريس القرآن الكريم بمساجدها وبمدارس الجالية اللبنانية قبل توليه إمامة أكبر مساجد مدينة ساو باولو وأحد أقدم المساجد في أميركيا اللاتينية.. الذي أنشأه الجيل الأول من المسلمين اللبنانيين الواصلين إلى البرازيل عام ألف وتسعمائة وتسعة وعشرين، قبل توسعته لاحقا ليتحول في الستينيات من القرن الماضي إلى أهم معلم إسلامي في أميركا اللاتينية بعد أن ساهمت دول عربية في عمليات البناء والتوسعة .

  • ولد القارئ المصري عبد الله صبحي مرعي في إحدى قرى السنبلاوين بالريف المصري ومنذ سنوات طفولته الأولى التحق بكتاب القرية لحفظ القرآن الكريم قبل التحاقه بالأزهر الشريف قبل توليه الإمامة في عدد من مساجد في مدينة المنصورة ثم القاهرة ومنها انتقل إماما للتراويح بأكبر مساجد ماليزيا .عين القارئ عبد الله صبحي مديرا لنشر القرآن الكريم في مجمع ماليزيا لنشر القرآن الكريم الذي يعد من أكبر مؤسسات القرآن الكريم في جنوب شرقي آسيا ليتحول إلى مؤسسة ثقافية متكاملة تعنى بالقرآن الكريم وبفنون الزخرفة والخط العربي ونقطة جذب سياحية تستقطب آلاف السياح سنويا للاطلاع على مراحل رسم وطباعة القرآن الكريم

  • ولد القارئ الهندي يحيى جي باي في مدينة "دربن" بجنوب إفريقيا لأسرة هاجرت من مدينة "كوجارات" الهندية للتجارة منذ الأربعينيات من القرن الماضي ولم يحل نظام التمييز العنصري آنذاك بينها وبين إنشاء مدارس للقرآن الكريم وتحفيظ أبنائها وأبناء الجالية الهندية فحفظ هو وثلاثة من إخوته القرأن الكريم

  • ولد القارئ أحمد رفعت في قرية قراجة في محافظة كفر الشيخ المصرية والتحق بكتاب القرآن في سن مبكرة ليتم حفظ القرآن الكريم كاملا في سن الثانية عشرة ملتحقا بالأزهر الشريف ليتخرج من كلية الشريعة والقانون قبل توليه الإمامة والخطابة والتدريس بالمعاهد الأزهرية ومبعوثا لإحياء سهرات رمضان في مساجد متفرقة حول العالم .حطت رحلة القارئ أحمد رفعت مبعوثا من الازهر الشريف الى البرازيل في المرة الاولى لاحياء ليالي شهر رمضان وامامة المصلين ، واثر عودته اصر القائمون على المسجد دعوته من جديد ليتولى إمامة المسجد وتدريس ابناء الجالية من اللبنانيين خاصة ومن غيرهم وهي المهمة التي يقوم بها على أكمل ساعيا الى اتقان اللغة البرتغالية وهي لغة أهل البلد .

  • ولد الشيخ علي يوسف في موزمبيق وانتقل إلى مالاوي للعيش في منطقة منقوتشي المسلمة وفيها التحق بعدد من المدارس الإسلامية لتعلم اللغة العربية وحفظ القرآن الكريم على الرغم من الظروف القاسية والحروب الأهلية التي عصفت ببلاده إلا ان إصراره على طلب الرزق وتلقي العلوم الشرعية دفعاه إلى الهجرة إلى جنوب افريقيا حيث يعمل مدرسا للقرآن الكريم

  • نشأ القارئ محمود جمال في محافظة الجيزة بمصر في أكناف أسرة حافظة للقرآن الكريم، حفظ القرآن في كتاتيب قريته قبل التحاقه بالمعهد الديني الأزهري ليتعلم التجويد وأحكامه قبل تخرجه من كلية اللغات والترجمة بجامعة الأزهر الشريف بتفوق أهله لتولى الإمامة والخطابة في عدد من المساجد دون انقطاع عن حفظ القرآن ونيل الاجازات في قراءاته .أظهر القارئ محمود جمال نبوغا أهله للفوز بمسابقة الأزهر الشريف للمبتعثين إلى الخارج وكانت وجهته بعثة البرازيل التي حل بها إماما في أحد أكبر مساجدها وهو مسجد "ساو باولو" الكبير الذي يعد قبلة للآلاف من أبناء الجالية اللبنانية ومركزا اجتماعيا وثقافيا تقام فيه المناسبات والأنشطة لفائدة المجتمع المحلي من المسلمين وغير المسلمين ويقصده طلاب الحاجة ممن تقطعت بهم السبيل خاصة من المهاجرين الجدد إلى هذه البلاد .