Avsnitt
-
لماذا تشيع أسماء المحلات الأعجمية في السعودية؟
عندما ترى أسماءً أعجمية في كل مكان، فإنك تربطها لا شعوريًا بالحداثة والتطور، وقد يتسلل إليك أن في أسمائنا العربية علة ما؛ قديمة ومتخلفة ومستهلكة، ولا علاقة لها بالرقي والرفاهية!
في هذه الحلقة نناقش مقالة «لماذا لا نسمّي محلاتنا بلغتنا» مع كاتبها نواف البيضاني، الذي يرى خطرًا حقيقيًّا يهدد هويتنا السعودية وثقافتنا العربية باستخدام الأسماء الأجنبية في تسمية المحلات والعلامات التجارية.
-
• صفا للاستثمار، حلول سكنية راقية تلبي احتياجك وتسبق توقعاتك.
-
بين الحين والآخر تتكرر القصة ذاتها. مقطع متداول لحالة تحرّش، أو حتى ادّعاء مكتوب، يلحقه تشهير باسمٍ ما وصورته وربما مكان عمله. ولعلك تتذكر مقطع الطفل الذي يتّهم معلّميه بالاعتداء الجنسي عليه في المدرسة، ولّد موجة من الهجوم عليهم قبل أن تصدر الجهات الأمنية خبرًا ينفي صحة ما يُتداول. المحزن المخيف، أنا أو أنت أو أي أحد، قد نعيش هذا الظلم، ما لم تقف فوضى التشهير العشوائي.
نناقش في هذه الحلقة مقالة «التشهير قبل حكم القضاء فوضى وجريمة» مع كاتبها أحمد العطاس، والذي يؤكد أهمية اقتصار عقوبة التشهير عبر المؤسسات الحكومية والقضائية.
-
• صفا للاستثمار، حلول سكنية راقية تلبي احتياجك وتسبق توقعاتك.
-
Saknas det avsnitt?
-
بعد 17 عدد ومقالة مختلفة من نشرة الصفحة الأخيرة، بين السياسة والمجتمع والاقتصاد والقانون وغيرها، قررنا يكون للصفحة الأخيرة بودكاست، نحاور فيه كتّاب المقالات، ونستعرض آرائهم ونناقشهم فيها، وحتى الآراء التي اختلفت مع المقالة ليرد عليها الكاتب.
انتظر الحلقة الأولى قريبًا.