Avsnitt
-
الحلقة الخاصة: أكثر اللحظات المؤثرة من قصص الموسم الأول
أهلاً وسهلاً. هذه حلقة خاصة أقدمها لك أيها المستمع العزيز بمناسبة نهاية الموسم الأول من بودكاست كرسي. لذلك أقول، شكراً لاستماعك وأرجو أن تكون قد أعجبتك تجربة لقاء الغرباء مثلما أعجبتني تماماً. وشكراً لكل الشجعان الذين اختاروا مشاركتي هذا الكرسي الخشبي، ومنحي عشرين دقيقة من حياتهم، والسماح لي بالتطفل على عالمهم وقصصهم وأفكارهم. كما أعدك يا صديقي أن بودكسات كرسي سيعود للبث مجدداً في موسمه الثاني عما قريب، فالرحلة لا زالت في بدايتها. أما الآن أدعوك للاستماع إلى بعض أكثر اللحظات المؤثرة من قصص الموسم الأول .. وكالعادة، لنترك حياتنا جانباً لدقائق ونستمع للآخر قليلاً
مخيف كيف أننا في الكثير من الأحيان نتمكن من فهم أنفسنا من خلال قصص الآخرين، وأن نجد أنفسنا في قصص الآخرين. مخيف، لكنه جميل وحميمي في الوقت ذاته. ولذلك وكما وعدتك صديقي المستمع، سأستمر في لقاء الغرباء، ومشاركة قصصهم معك بعد توقفٍ قصير، رغم أنني اكتشفت وبعد عشرين قصة فقط، أن قصتنا واحده مهما اختلفت، وأننا لسنا غرباء
يقول مؤلف كتاب أسباب للبقاء حياً: أنا أنت، وأنت أنا. إننا وحدنا، ولكننا لسنا وحدنا. إننا محاصرون في الزمن، ولكننا أيضاً أبديون. مخلوقون من الطين، ومن النجوم أيضا
سجلت هذه الحلقة الخاصة في استديوهات بكسل هاوس في دبي، الذين آمنوا بالفكرة منذ لحظة ولادتها. لذلك أقول لهم شكراً جزيلاً. وشكري الأكبر لك أنت صديقي المستمع
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة العشرون: غريب من الإمارات يعترف بأنه لا يصلح أن يكون أب جيّد
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة كاتب سيناريو من الإمارات. يقول هذا الكاتب في بداية الحديث، بأن الأشياء الجميلة لا تحدث في النهاية. ذكر الغريب مصطلح “المشهد رقم ١٧” أكثر من مرة، وهو مصطلح فيلمي إما يقصد به أنه في وسط الحكاية أو في نهايتها. يقول هذا الغريب أيضاً بأن فكرة البداية والنهاية غير موجودة في وجهة نظره. يؤمن بالقصة تماماً، ويقول بأن الحياة لن تتشكل إذا ماتت القصة. يذكر هذا الغريب بأن كاتب السيناريو يعيش وحيداً حيث أنه لا يكتب للقراء بعكس كتّاب الكتب. تطرقنا معه إلى مواضيع الكتابة، والفن، والمجتمع. الجميل في هذا الغريب أنه يعترف بأمور نخاف عادة مشاركتها مع الناس، سواء كانوا أصدقاء أم غرباء، حيث يعترف أنه لا يمكن أن يكون أب جيد مثلاً. يصف نفسه هذا الغريب بأنه شجرة تحت الطبع وله في هذه حكاية. وحين سألناه سؤالنا الاعتيادي والأخير حول ما يريد كتابته على قبره قال بكل بساطة: لا شيء يحدث الآن
تحدثنا معاً لمدة ٢٧ دقيقة، الحلقة الأطول على الإطلاق. كان لابد للموسم الأول من بودكاست كرسي أن ينتهي بهذه الطريقة. هي هدية نقدمها لكم، ونرجو أن تكون قد أعجبتكم
سنلخص ما جاء في الموسم الأول من بودكاست كرسي من خلال حلقة خاصة نقدمها لكم الأسبوع القادم؛ انتظرونا
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
Saknas det avsnitt?
-
القصة التاسعة عشرة: غريب من السعودية لا يستطيع أن يعيش إلا في دبي
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب من السعودية يعيش في الإمارات وعاشق لدبي التي قضى فيها شبابه وبدأ من خلالها أعماله. تحدث معنا عن طفولته ومشهد قديم حيث والدته تجهزه للذهاب إلى دروس تحفيظ القرآن. يقول بأن تلك الدروس كان لها تأثير كبير على حياته، وصنعت جزءاً كبيراً من شخصيته وتطلعاته. يعتبر هذا الغريب أن الدين يكمن في الأخلاق. هدفه الأسمى في الحياة هو أن يعكس أخلاقه في ما يقوم فيه. يعيش هذا الغريب ليعمل، فتحدثنا كثيراً حول الفشل، والتي يسميها هذا الغريب بالتجارب غير الناجحة. تحدثنا كذلك عن الأشخاص الذين يتعلم منهم، والممتن لهم
تحدثنا معاً لمدة ٢٥ دقيقة واكشفنا أن لكل إنسان نظرة مختلفة للأشياء حتى وإن بدت متشابهه. الأشياء تتشابه ونحن نختلف، والعكس كذلك صحيح
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الثامنة عشرة: غريبة من مصر بكت حين سألتها عن الشخص الذي تشعر تجاهه بالامتنان
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة من شابة من مصر ولدت وعاشت في أبوظبي. متزوجة وتعتبر زوجها هو الشخص الوحيد الذي تستطيع أن تعبر له عن ما بداخلها بكل حرية. حدثتنا عن واحدة من الصعوبات التي عانت منها في طفولتها وهي الوزن الزائد، والمناعاة كانت تكمن في التصدي لسخرية الأطفال الآخرين منها، إلا أنها لا زالت تنظر إلى المعاناة هذه بإيجابية. حدثتنا كذلك عن دراستها، وكيف أنها اكتشفت متأخراً أن شغفها يكمن في مكان آخر بعيداً عن تخصصها، ولم تضع التخصص عائقاً بل جرت خلف الشغف على أي حال. تقول بأن الأمانة هي كل ما نحتاجه كي نعيش بسلام
تحدثنا معاً لمدة ٢٠ دقيقة ورأينا كيف أن هذه المدة القصيرة جداً بأمكانها أن تأخذنا لأماكن كثيرة، وتجعلنا نتفكر في أجوبتنا لساعات كثيرة بعدها
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
"القصة السابعة عشرة: غريبة من فلسطين تتساءل "كيف أستطيع أن أساعد أبي؟
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة من فلسطين ولدت وعاشت خارج وطنها وتحلم بأن تزوره يوماً ما. شاركتنا لمحة من حياتها الشخصية مع أنها لم تكن تتوقع أن تفتح قلبها لنا. تعاني عائلتها هذه الأيام بسبب طرد والدها من العمل، وهو ما سبّب قلقاً مادي ومعنوي للعائلة. تحاول هذه الغريبة التخفيف عن أهلها ومساعدتهم في تخطي هذه المحنة. هي حزينة لوالدها، وتشعر بأنه يتعين عليها أن تفعل شيئاً ما خصوصاً أنها أكبر إخوتها. تقول هذه الغريبة إنها تود كثيراً أن ترى فلسطين. تقول أيضاً لو أن بلادها تحررت اليوم وأتى النداء لإعادة بنائها ستكون أول من يلبي النداء
تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة وأدركنا حقاً من خلالها أن العمر مجرد رقم، وأن خبرة الحياة تسببها الظروف وليس الزمن والوقت. لا فائدة من إنسان كبير يحمل قلب صغير
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة السادسة عشرة: غريبة من مصر تؤمن بأن حياتنا هذه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة شابة من مصر ولم تعش فيها أبداً لكنها لازلت تعتبرها وطن. تؤمن هذه الغريبة أن سبب وجودها في هذه الحياة هو مساعدة الآخرين، وأن هذه المهمة ليست مهمة كل البشر. وتقول كذلك بأننا نحن من نختار سبب وجودنا وليست الحياة من تختار لنا. تعتقد أنها ستعيش حتى عمر الـ ٦٣ فقط وهذا يكفي بالنسبة لها. تؤمن هذه الشابة بأن كل أمنية نملكها، فهي موجودة في داخلنا بسبب، وأن الله وضعها في قلوبنا وعقولنا لسبب، وأن الله عندما سمح لهذه الأمنية أن تسكنك، فهو أعطاك معها القدرة لتحقيقها. وتعتقد كذلك بأن شعور الإنسان بالخوف يأتي بعد تجربته لشعور الطمأنينة، وأكثر ما يخيفها هو فكرة فقدان والديها. ترى ضيفتنا بأن مشكلة الكون تكمن في الأنانية، وأننا سنعيش في شلام لو تخلينا عنها
تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة أشعرتنا بالكثير من المتعة والحرية والعمق من خلال حديثها وأجوبتها رغم صغر سنها. لقاء الغرباء مدهش، لأنه حتماً يعلمك شيئاً جديداً في كل مرة
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الخامسة عشرة: غريبة من الإمارات لا تخشى الموت لأن روحها ستبقى على قيد الحياة
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة شابة من الإمارات, مدربة حياة، وكاتبة، وأشياء أخرى. تحدثت في البداية عن معنى الأسماء بالنسبة لها، وتحدثت عن متعة وجمال لقاء الغرباء الذي بدأت تشعر به مؤخراً وليس منذ زمن بعيد. تطرقنا معها كذلك لفكرة بوح الأسرار، ومن تفضل مشاركة أسرارها معه، فقالت أنها اختارت أصدقاءها بعناية، لذلك تفضل الحديث إليهم ومعهم. تقول بأن أحد أقرب أصدقاءها كان في البداية مرشد لها قبل أن يتحول إلى صديق، لذلك تحدثنا كذلك حول أهمية وجود المرشد mentor في حياة الإنسان. واكتشفنا من خلال الحوار أنها مدربة حياة معتمد. تقول هذه الغريبة بأن الروح لا تموت مع الإنسان، بل تبقى على قيد الحياة وتنتقل إلى عالم الأرواح الذي يخلو من القوانين الكونية. وضعت هذه الغريبة سبب رئيسي لوجودها على هذه الأرض، وهو تعليم وتدريب الآخرين. أكثر ما تفتقده من طفولتها هو صوت والدها وهو يقرأ لها القرآن في رمضان
تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة ورأينا من خلال الحوار مدى جمال لقاء الغرباء خاصة حين نكتشف بأن الذي أمامنا أكثر بكثير مما كنا ننتظر
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الرابعة عشرة: غريب من مصر شارك في ثورة ٢٠١١ مواطناً وعسكرياًبودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبدمقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاًضيفنا في هذه الحلقة شاب مصري عاش ما بين القاهرة وأبوظبي إلى أن استقر أخيراً في دبي. يقول هذا الغريب أن السعادة تكمن في تحقيقك لأحلامك، وذلك يتحقق متى ما خرجت من محيطك المريح. يتذكر من أبوظبي أيامه الجميلة بين البيت والكورنيش وعمل والده في القوات المسلحة الإماراتية. ويتذكر في القاهرة رحلات الصيف مع الأهل والأصدقاء. إلا أنه كذلك يتذكر أيام الفشل، حيث حلم كثياً بالانضمام للعمل الدبلوماسي إلا أن الحلم ذلك لم يتحقق أبداً وغيرت لحظة الفشل تلك حياته بأكملها. تحدث عن الوطنية وانتماءه لمصر والإمارات على حد سواء. تحدث كذلك عن وجود الإنسان وأسباب هذا الوجود في الأرض. روى أيضاً رحلة مشاركته في الخدمة العسكرية المصرية وتجربته في الثورة المصرية عام ٢٠١١ كمواطن وكذلك كعسكري في الخدمة. تكلم هذا الغريب عن الخوف والفقد وأشياء كثيرة أخرى.تحدثنا معه لمدة ٢٠ واستشعرنا الكثير من الذكريات والقصص الحزينة والسعيدة، وزاد يقيننا بأن لكل إنسان منا قصة مهما حاولنا أن نخبئ ذلك الجانب عن الآخرين. نحن فقط ننتظر الفرصة المناسبة كي نعبر عن أنفسنا ونحكي قصتنا بثقة وأريحية.تقديم: عبدالله النعيميPixel House :إنتاجملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيلاتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم -
القصة الثالثة عشرة: غريبة من الإمارات ترغب أن تكون سائق تاكسي في مدينة تملؤها الاضطرابات
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة شابة إماراتية تعتبر نفسها إنسانه باحثة في الحياة عن السلام الداخلي، والسلام يعني لها الهدوء في الداخل، رغم المشاغل والمتاعب والصراعات لكن الهدوء يبقى موجود كما هو.تحب هذه الغريبة لقاء الغرباء، وأكثر من تحب الحديث معهم هم سائقي سيارات الأجرة لأنهم يملكون قصص مختلفة ومميزة. تؤمن هي أنه لو عم التسامح كوكب الأرض، سوف يكون مكان أفضل للعيش
تحدثنا معه لمدة ٢٠ وشعرنا بالنضج من خلال حديثها وأفكارها نتيجة لتجربتها في الحياة
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الثانية عشرة : غريب من فلسطين يشتاق لشمعة حياته التي انطفأت
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب فلسطيني يعيش بعيداً عن وطنه ولم يراه حتى الآن. يقول هذا الشاب أنه يعاني الكثير من المشاكل، وليس لديه حل لها سوى الصبر والنسيان. أكثر ما يعاني منه هو فقده لأمه التي رحلت قبل سنوات قليلة. يقول بأن أمه كانت شمعة البيت التي انطفأت. يفتقد فيها الكثير من الأشياء وأكثر ما يفتقده هو حنانها وسؤالها عنه. يقول بأنه ينتمي للأرض التي يعيش فيها الآن وأنه يتمنى أن يقدم لها ما قدمت له، رغم رغبته العارمة في زيارة وطنه الأم. يقول هذا الشاب بأنه يفضل العيش على الهامش. أجمل مشهد بالنسبة لهذا الغريب هو مساعدة الناس لبعضهم البعض، وأننا نعطي أنفسنا حين نعطي الآخرين
تحدثنا معه لمدة ٢٠ ولم نشعر بالوقت الذي مضى سريعاً. تعلمنا من هذا الشاب قيمة الآخر، وأن لا طعم للحياة من دون أولئك الذين نحب
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الحادية عشرة : غريب من الإمارات يتحدث عن تجربته مع الاكتئاب
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة طبيب إماراتي في بداية طريقه، اختار أن يروي لنا حكايته مع مرض الاكتئاب الذي عانى منه لمدة ثم استطاع أن يهرب منه لمكان أفضل. يقول بأن الاكتئاب هو أشبه بالضياع بجانب الكثير من التشبيهات المظلمة الأخرى. يقول كذلك بأن الاكتئاب مرض يتواجد في العقل قبل القلب والروح، وهو مرض مثل أي مرض آخر ولابد من العلاج الطبي بجانب العلاج النفسي. تحدث كذلك عن نظرة المجتمع لهذا المرض وربطه بأمور عديدة خاطئة. يذكر هذا الغريب جملة جميلة في حق صديقه الذي سعى لإخراجه من المرض فيقول له: لا زلت أقدس اللحظة التي جمعتني بك
تحدثنا معه لمدة ٢٥ دقيقة سمعنا منه حول تجربته مع مرض الاكتئاب وكيف استطاع أن يتعدى تلك الفترة المظلمة. جميل كيف أننا في الكثير من الأحيان نفهم أنفسنا أكثر من خلال استماعنا لقصص الآخرين
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة العاشرة : غريب من مصر يعتقد بأن الحياة تجربة غير عادلة إطلاقاً
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب مصري يصف نفسه على أنه نصف إنسان، ويعود سبب ذلك أنه كلما وصل لتحقيق هدف معيّن يجد أنه ليس الهدف الذي يريد الوصول إليه. يقول بأن قصته لا زالت عبارة عن ورقة بيضاء، ولن تتكون قصته إلا بعد أن ينتهي من الحياة. هو يظن أن فكرة الحياة وتجربتها تجربة غير عادلة إطلاقاً، وذلك لأن الظروف التي تحيط بنا هي التي تحدد طريقة عيشنا وفرصنا ومستقبلنا. يؤمن بأن دور الإنسان في هذه الأرض هو لتعميرها. أما أكثر ما يفتقده في بلده فهو قربه من البشر وحبه لهم وحبهم له من دون شروط ومسببات
تحدثنا معه لمدة ٢٥ دقيقة وهي الحلقة الأطول حتى الآن، وشعرنا بانزعاجه من مواضيع كثيرة وحنّيته تجاه مواضيع أخرى. وشعرنا كذلك أنه كان بحاجة لفرصه مثل هذه حتى يخرج ما في داخله
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة التاسعة : غريب من الإمارات يعيش كل يوم صدمة وفاة شقيقه
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيف هذه الحلقة شاب من الإمارات يتعبه لقاء الغرباء بسبب الأقنعة الكثيرة التي نضطر لارتدائها. يفضل هذا الغريب في هذا الوقت من حياته أن ينعزل عن الآخرين. أكثر ما يفتقده هو شقيقه الذي توفى قبل أشهر قليلة. يقول أنه حين تفقد شخص ما، تفتقد إلى التفاصيل الصغيرة التي لم تكن تنتبه لها، كالصوت والرائحة. يرى هذا الشخص أنه لا يزال طفلاً، وأن عمره يزيد لكنه لا يكبر. يؤمن تماماً أن أفضل معلّم للإنسان هو الألم
تحدثنا معه لمدة ٢٠ دقيقة وشاهدنا كيف أن للحزن أشكال كثيرة وطريقة التعبير عنه تختلف من شخص لآخرتقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الثامنة : غريبة من مصر تعاني من أزمة هوية ولا تزال محتارة في معنى الوطن
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة شابة مصرية لم تعش في مصر. بدأت مشروعها التجاري وهي في السادسة عشرة ودام لأربعة أعوام فقط. تخاف الموت لأنها تعتقد أنها لم تترك بصمتها في الحياة بعد
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة السابعة: غريبة من الإمارات تعتقد أن أرواحنا تكره صخب المدينة
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة فتاة تجرد نفسها من الجسد والعقل والإحساس وتعرّف نفسها كروح، وتؤمن أن البشر جميعهم مرتبطين ببعضهم البعض روحياً. وتؤمن كذلك أن كل ما يحدث في الحياة هو معنى لشيء آخر، وكل حدث هو مدخل لأبواب أخرى. تؤمن ضيفتنا أن مقولة “لا تحكم على الكتاب من غلافه” غير سليمة في حال التقاءنا بالبشر لأول مرة، لأن مشاعرنا الأولى تصدق تجاه الغرباء عادةً. تعتقد كذلك بأن الأرواح لا تحب المدن وصخبها. كادت أن تبكي الغريبة حين طلبنا منها أن تحدث أمها من خلالنا
تحدثنا معها لمدة عشرين دقيقة ورغم أننا شعرنا بأنها لا تكفي، إلا أن في صوتها شعرنا بالكثير من السلام، واكتشفنا من خلالها أن الكون بما فيه أكبر بكثير ممّا نعتقد وأعمق بكثير مما نرى ونشعر
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علهافرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة السادسة: غريب من الإمارات يؤمن بأن الموت ليس سوى بداية
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب ثلاثيني من الإمارات يعمل خارج الدولة وشغوف جداً بحياته المهنية. يؤمن هذا الغريب أن لكل إنسان سبب واضح لوجوده، والسعي فقط هو ما يوصلك لمعرفة هذا السبب. أعطى في الشيخ زايد مثلاً في ما يذكره الناس بعد رحيلك، وهي الأشياء التي تترك أثراً حقيقياً في نفوس البشر. الحياة من وجهة نظره تكمن في العطاء، والموت لا يمثل له سوى البداية. ما يربطه بالأماكن هو الانتماء العاطفي والصداقة بالنسبة له يجدها في الوفاء، لأنه ورغم كل سلبياتك لا يزال ذلك الصديق يتقبلك كما أنت. تجربته في الخدمة العسكرية الإلزامية وضعته في مواجهة الكثير من مخاوفه وعلمته أن الخوف عبارة عن وهم بالإمكان التحكم فيه والسيطرة عليه.
تحدثنا معه لمدة عشرين دقيقة واستنتجنا من خلال حديثه كيف أن رب العالمين وضع الكثير من القوانين الكونية لكي يحمي الإنسان، مثل الخوف والحلم والوقت كذلك.
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الخامسة: غريبة من السعودية تظن أن لا شيء يرعب البشر مثل تقبل رحيل من نحب
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفتنا في هذه الحلقة فتاة من السعودية عانت في صغرها من المرض لكنه كوّن شخصيتها وهمّتها وصنع منها إنسانة أقوى بمساعدة أهلها. تعتقد أن الصعوبات والتحديات التي نواجهها في الحياة هي ما تشّكلنا، وأن الإيجابيات التي تحصل لنا هي مكافئة تخطّينا للسلبيات. العائلة بالنسبة لها تمثل لها القيمة الأغلى. أما الوطن فتجده في الشعور بالأمان. تظن بأن أخطاءها أصدق من محاسنها. تعرّف الصديق على أنه الشخص الذي يتقبلك كما أنت تماماً. العيش في سلام بالنسبة لهذه الغريبة يكمن في التمكن من تقبل الذات ومسامحتها ومسامحة الآخرين على الدوام.
تحدثنا معها لمدة عشرين دقيقة فاستمعنا لفلسفتها في أمور كثيرة كالحب والسلام والصداقات وغيرها. واكتشفنا معها أن ما نظن أنه عادة يحطمنا ويكسرنا هو في المقابل أكثر ما يقوّينا.
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الرابعة (الجزء الثاني): غريب في الأربعين من عمره يظن أن هناك ما هو أهم في الحياة من إنجاب الأبناء
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة المكمّلة للجزء السابق، فيها شاب من الإمارات يود لو يستطيع أن يغير الكثير من قرارات حياته، إلا أنه لا يشعر بالندم تجاهها. هو يعتقد أن لابد للإنسان أن ينسى، ولكن النسيانعادة تحتاج إلى تمرين وتدريب. يؤمن هذا الغريب بضرورة عيش اللحظة الآنية. كما يؤمن تماماً بفكرة وجود حياة أخرى، وأن إنجاب الأبناء ليس أمراً مهماً. أما السعادة بالنسبة له، فتكمن في العطاء
تحدثنا معها لمدة عشرين دقيقة حتى نتعرف على فكره وقناعاته ووجهة نظره في أمور كثيرة، ورأينا من خلاله كيف أننا كبشر لا نشعر بنفس الشعور تجاه الأشياء حتى ولو بدت بديهية
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الرابعة (الجزء الأول): غريب من الإمارات يعتقد أنه حين يُحكم على أحد بالنفي وكأنه حكمٌ بالإعدام
بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب من الإمارات درس الإعلام ويعمل فيه، يحبه ويهابه في الوقت ذاته. يظن أننا كشعب عربي لم نتعوّد على الإدلاء بآرائنا بكل حرية، والحوار والنقاش لم يكن يوماً جزء من تربيتنا ونشأتنا. يرى ضيفنا أنه من الضروري أن نتعامل مع عقل الطفل على أنه إنسان عبقري. يعتقد هذا الغريب أن العالم العربي تأثر سلباً بفكرة القومية العربية وأننا لا زلنا ندفع ثمن مصطلح “الوطن العربي”. لا يخاف الموت لأنه تقابل معه كثيراً. ويقول كذلك بأن الوطن والأم متشابهان، نحبهما من دون أن نعرف السبب
تحدثنا معه لمدة عشرين دقيقة حتى نتعرف على فكره وقناعاته ووجهة نظره في أمور كثيرة، إلا أن العشررون دقيقة لم تكفي. لذلك قمنا بمحاورته لعشرون دقيقة أخرى تستمعون لها الأربعاء القادم
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا منخلالها بالغرباء مثلنا
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
-
القصة الثالثة: غريب من السودان يريد أن يعيش حتى سن الـ 55 فقط
مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً
ضيفنا في هذه الحلقة شاب من السودان أكثر ما يشتاق إليه والدته التي رحلت مبكراً. هرب من بلده عدة مرات باحثاً عن لقمة العيش. يريد هذا الشاب أن يغادر الحياة في سن الـ ٥٥ حتى لا يصبح أزمةً للأخرين. من أكبر همومه في الحياة أنه لا يريد أن يؤذي أحد. هو لا يحب سيرة الموت إلا أنه لا يخافه، لأن يظن أن الموت سيجمعه مع أولئك الذين افتقدهم
تحدثنا معه لمدة عشرين دقيقة حتى نتعرف عليه. لا على اسمه وعمره، بل على شخصيته وبساطته وشعوره تجاه الأشياء. تعلمنا من هذه التجربة أن الناس لهم طرق عديدة في التعبير عن أنفسهم، ليس شرطاً أن تكون من خلال الكلام، لكن من حقهم جميعاً أن يعبّروا وواجبٌ علينا أن نستمع
ملاحظة: لقد تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل
تقديم: عبدالله النعيمي
Pixel House :إنتاج
اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تحظوا مثلنا بلقاء بالغرباء
[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم
- Visa fler