Avsnitt
-
آمنت أن لهؤلاء حقوقاً لا تقل شأناً عن حقوق زملائهم من الطلبة الأسوياء، فناضلتُ من أجلهم وسعيت لأرسم الابتسامة على شفاههم... في بودكاست إلا وسعها، قصة كفاح وراء قسم ذوي الإعاقة.. استمعوا إليها .
-
بعد 27 عاماً من الحرمان، عُدت لمقاعد الدراسة تحقيقاً لحلم الطفولة .. في بودكاست إلا وسعها، ثمة معاناة وانكسار تستحق أن تسمعونها عبر كاسيت بودكاست
-
Saknas det avsnitt?
-
كان طيفاً خفيّاً، لم يُدركه الآخرون، ولم يعي أحدهم كيف لمرضاً باهتاً كهذا أن يجتثّ مني نضارة الحياة وحلاوتها، ولكن: تبقى مصائرنا قيد اختيارنا في هذه الحياة... كان مٌنعطفاً موحشاً، استبدلته بأملاً في الحياة وتعلقاً بها... استمعوا لمرارة تلك التجربة التي تحولت إلى حفيف الحور والسنديان ورجع صدى الناي عبر بودكاست إلا وسعها
-
قد تُفرض على أحدنا مسارات في الحياة لم يختارها هو، وقد تُرسم لنا أقداراً لا تُضاهي طموحاتنا. فقدتُ عيناي، وفقدت على إثرهما مقعداً دراسياً في تخصصاً رغبت به وتشبث أملاً في تحقيقه، ولكن الإعاقة التي لم أختارها هذ كانت عثرة لتحقيق حلم الإعلامي الطموح
-
كانت والدتها دوما خلف كل بابٍ تطرقه راية مستعدة لاستقبالها بالورود، رفيقة محطات الفوز والهزيمة و أي رفيق يشبه الأم!
، ومرة بعد مرة تتشبث راية بحبل الأمل وعكاز الحياة، موقنة أن إصرار والدتها قبل سنوات كان لغايةٍ لم تكن تدركها، وأن الحبل كان الأداة التي أعطى لحياتها بعداً جديداً، وقادها لتجارب أعمق، بعمق المياه التي سبحت فيها -وربما أكثر-لتحرز ميداليات وجوائز تتحدث عن أرباب العزائم الذين لا تعيقهم تحديات الحركة، ولا يصعب عليهم منال، وأن للنجاح همم لا تكل حتى تصل..
-
نحكي لكم هنا قصصا مُلهمة من سلطنة عمان، نماذجٌ على التحدي والتغلب على متقلبات الحياة وظروفها