Avsnitt
-
لماذا سنتكلم مرة أخرى عن العادات؟
لأننا مللنا من تغيير حياتنا بطرق مملة وغير فعالة! نشعل بعض البخور ونتنفس! أو ندور في حلقة لا تنتهي من الخطط والتنفيذ ثم لا نحصل على نتيجة!
ثمة شئ لم نتلكم عنه لا بطريقة علمية ولا بطريقة أعمق... تغيير العادات
سأخبركم أن الحل لجميع مشاكلنا هو نقص المعرفة.. هل عرفنا ماهي العادات؟
تكوين عادة بغض النظر عن كونها سيئة أو جيدة، يحتاج الدماغ لثلاثة عناصر لتكوين العادة، الإشارة،، الروتين،، المكافأة،،،
و في كل مرة تمارس عادة وتحصل على مكافأة, ترتفع مستويات الدوبامين أو هرمون السعادة في دماغك بشكل كبير. وكلما مارست هذه العادة أكثر, كلما ربط دماغك إشارة العادة بمكافأة العادة.
كيف نكسر هذا النمط؟ تعال لنتحدث سوية في هذا الموضوع... -
راقب أفكارك؛ لأنها ستصبح كلمات.. راقب كلماتك؛ لأنها ستتحول إلى أفعال.. راقب أفعالك؛ لأنها ستتحول إلى عادات.. راقب عاداتك؛ لأنها ستحدد مصيرك
-
كلنا معرضون للخطأ، ولكن من منا يسامح نفسه أو يصفح الصفح الجميل من أجل نفسه؟ ليس كل البشر يسامحون إذا أخطأنا، ولكن الأهم هو أن الخالق يعفو ويصفح. فلماذا كل هذا القسوة على نفسك؟
-
الجانب المظلم... هو نسختك التي تراها قبيحة الشكل، وتجعلك تتحاشى الظهور
هو نسختك التي تراها غبية وفاشلة في بعض المواقف فتتردد
نسختك التي اخطأت في يوم من الأيام وعاقبها المجتمع بشكل قاسي، فلم تعد تقرر، أو تنجز، أو تبادر…
هذا الجانب المظلم ليس عدوك، بل نسختك التي تألمت من الآخرين وتجاهلتها أنت،،، رحلتك في طريق الحب تبدأ في التحدث مع هذا الجانب المظلم..
أنت لديك روح، وهي جزء منك، وهذه الروح... فوق الخير والشر... -
الجانب المظلم... هو نسختك التي تراها قبيحة الشكل، وتجعلك تتحاشى الظهور
هو نسختك التي تراها غبية وفاشلة في بعض المواقف فتتردد
نسختك التي اخطأت في يوم من الأيام وعاقبها المجتمع بشكل قاسي، فلم تعد تقرر، أو تنجز، أو تبادر…
هذا الجانب المظلم ليس عدوك، بل نسختك التي تألمت من الآخرين وتجاهلتها أنت،،، رحلتك في طريق الحب تبدأ في التحدث مع هذا الجانب المظلم..
أنت لديك روح، وهي جزء منك، وهذه الروح... فوق الخير والشر... -
الجانب المظلم... هو نسختك التي تراها قبيحة الشكل، وتجعلك تتحاشى الظهور
هو نسختك التي تراها غبية وفاشلة في بعض المواقف فتتردد
نسختك التي اخطأت في يوم من الأيام وعاقبها المجتمع بشكل قاسي، فلم تعد تقرر، أو تنجز، أو تبادر…
هذا الجانب المظلم ليس عدوك، بل نسختك التي تألمت من الآخرين وتجاهلتها أنت،،، رحلتك في طريق الحب تبدأ في التحدث مع هذا الجانب المظلم..
أنت لديك روح، وهي جزء منك، وهذه الروح... فوق الخير والشر... -
الجانب المظلم... هو نسختك التي تراها قبيحة الشكل، وتجعلك تتحاشى الظهور
هو نسختك التي تراها غبية وفاشلة في بعض المواقف فتتردد
نسختك التي اخطأت في يوم من الأيام وعاقبها المجتمع بشكل قاسي، فلم تعد تقرر، أو تنجز، أو تبادر…
هذا الجانب المظلم ليس عدوك، بل نسختك التي تألمت من الآخرين وتجاهلتها أنت،،، رحلتك في طريق الحب تبدأ في التحدث مع هذا الجانب المظلم..
أنت لديك روح، وهي جزء منك، وهذه الروح... فوق الخير والشر... -
تكلمت عن العيش في اللحظة في الحلقة السابقة، هذا النوع من العالم الآخر الذي لا نشعر فيه بالوقت، والذي نشعر فيه بالطمأنينة والاسترخاء، ولا يتطلب منا ذلك أن نخصص وقتاً للتأمل قبل النوم، بل يمكن تطبيقه في منتصف انشغالنا خلال اليوم، بطريقة أبسط: إضافة معنى البهجة والمتعة، حتى وإن تكن متعة صاخبة وفق معاييرنا أو تصورنا الذهني. وهذه واحدة من أسرار العيش في اللحظة: السير مع التدفق، وهو ما يحقق لنا البهجة والمتعة
-
بعضنا لديه وقت، والبعض الآخر ليس لديه وقت. طالما نحن في هذه الحياة فنحن عالقون في فخ الوقت. والذي لا يعرفه الكثير، أن الوقت مجرد وهم، وأنه لا توجد سوى اللحظة الحالية. وهذا ما يجعل تصور الحياة الأخرى الخالدة للأبد منطقية نوعاً ما، في تلك الحياة إما نعيم أبدي أو شقاء أبدي. تستطيع اختبار كلتا هاتين الحياتين هنا... والآن.. في هذه اللحظة.
-
نستيقظ كل يوم، نتفقد مواقع التواصل الاجتماعي، نرى الكل يسافر، الكل يمارس الرياضة، الكل يأكل طعاماً عضوياً غالي الثمن، الكل جذاب المنظر وجميل، ونرى حياتنا، لايحدث أي شئ من هذا! وظيفة مملة، بحث عن عمل، بيت مزعج يعج بصراخ الأطفال أو إخوة متنمرون، نبحث عن مكان نذهب إليه أو تذكرة رخيصة الثمن لأحدى الدول المجاورة، هل نحن ناجحون حقاً؟ هل من الممكن أن نصبح الشخصية ال (واو) الجديدة في مواقع التواصل الاجتماعي؟
ماهو النجاح أصلا؟؟ لنتحدث معاً عن النجاح