Avsnitt
-
عبد العزيز ضياء الدين زاهد مراد أو كما اشتهر باسم عزيز ضياء (1332– 1418ھ) 1914– 1997م، أديب وناقد، ومترجم، ومحرر صحافي، وإذاعي سعودي بارز؛ كان عضواً في جمعية الثقافة والفنون، وهو عضو مؤسس لنادي جدة الأدبي، كما شارك في تأسيس صحيفة عكاظ، وعمل في الإذاعة السعودية كـمعلق سياسي لوقت طويل. التحق بالسلك العسكري في حدود عام 1347ھ / 1928م، ثم حول إلى الأمـن العام كاتبًا، وقد تدرج في عدة وظائف حكومية، كان من أبرزها تعيينه مديراً للخطوط الجوية إبان فترة عمله في وزارة الدفاع والطيران والمفتشية العامة، وكذلك توليه منصب وكيل مدير الأمن العام لشؤون المباحث والجوازات والجنسية بوزارة الداخلية.[1][2][3]
-
فرِد هاليداي أو فريد هاليداي (بالإنجليزية: Fred Halliday) (22 فبراير[2] 1946 - 26 أبريل[3] 2010) كان كاتبا وأكاديميا إيرلنديا خبيرا في العلاقات الدولية والشرق الأوسط وخاصة الحرب الباردة، إيران وشبه الجزيرة العربية. استضافته قناة الجزيرة عدة مرات للتعليق حول شؤون الشرق الأوسط.
-
Saknas det avsnitt?
-
جورج سجعان جرداق (1933 - 2014) و قد ولد في مرجعيون ـ لبنان،[1] هو شاعر عربي ألف قصيدة "هذه ليلتي"، والتي غنتها أم كلثوم ولحنها محمد عبد الوهاب سنة 1968، وتعتبر من أشهر أغاني أم كلثوم. ولد في جديدة مرجعيون جنوب لبنان وتخرج من الكلية البطريركية، وضع سلسلة كتب عن الإمام علي. توفي جورج جرداق في 6 نوفمبر 2014 .
-
محمد الغزالي (السبت 5 ذو الحجة 1335 هـ / 22 سبتمبر 1917م - السبت 20 شوال 1416 هـ / 9 مارس 1996م) داعية ومفكر إسلاميمصري[2] يُعد أحد دعاة الفكر الإسلامي في العصر الحديث، عُرف عنه تجديده في الفكر الإسلامي وكونه من «المناهضين للتشدد والغلو في الدين» كما يقول أبو العلا ماضي [3]، كما عُرف بأسلوبه الأدبي في الكتابة واشتهر بلقب أديب الدعوة. سببت انتقادات الغزالي للأنظمة الحاكمة في العالم الإسلامي العديد من المشاكل له سواء أثناء إقامته في مصر أو في السعودية.
-
عبد الوهاب محمد المسيري (أكتوبر 1938 - 3 يوليو 2008)، مفكر وعالم اجتماع مصري مسلم، وهو مؤلف موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية أحد أكبر الأعمال الموسوعية العربية في القرن العشرين.[3] الذي استطاع من خلالها برأي البعض إعطاء نظرة جديدة موسوعية موضوعية علمية للظاهرة اليهودية بشكل خاص، وتجربة الحداثة الغربية بشكل عام، مستخدماً ما طوره أثناء حياته الأكاديمية من تطوير مفهوم النماذج التفسيرية، أما برأي البعض الآخر فقد كانت رؤيته في موسوعته متحيزة لليهود، ومتعاطفة إلى حد كبير مع مواقفهم تجاه غير اليهود، بل وصفها البعض بأنها تدافع عن اليهود.
-
محمد بن أحمد الرشيد، وزير التربية والتعليم السابق من مواليد محافظة المجمعة عام 1363هـ الموافق 1944م.[1] كتب سيرته الذاتية في كتاب (مسيرتي في الحياة) الذي صدر عام 2007.[3] وتُوُفَّيَ يوم السبت الموافق 23 نوفمبر 2013/ 20 محرم 1435هـ عن عمر ناهز 69 عام إثر نوبة قلبية.[2]
الدكتور عبد العزيز بن عبد الله الدخيل (1940 -2023م) أكاديمي سعودي، يرجع نسبه لأسرة الدخيّل التميمية الناصرية. شغل منصب مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن السابق، وعين عضواً مجلس الشورى، ولد في الطائف في 13 جمادى الأولى 1359 هـ الموافق 1940.[2]وتوفي يوم الخميس الموافق 24 أغسطس 2023م/ 8 صفر 1445هـ.[3]
-
نجدة فتحي صفوة، ولد في مدينة إسطنبول حيث كان يعمل والده سفيرا هناك [1] سنة 1923 وأكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية فيها ثم التحق بكلية الحقوق العراقية وأكمل دراسته العليا في «مدرسة الدراسات الآسيوية والأفريقية في جامعة لندن». يتقن لغات عديدة. ففضلا عن العربية، والتركية، والإنكليزية، ويتقن الفرنسية وله إلمام باللغة الروسية. وقد اتجه منذ شبابه نحو العمل الدبلوماسي وقضى أكثر من ربع قرن من عمره في سفارات العراق في عمان والقاهرة وجدة وأنقرة وباريس وواشنطن ولندن وموسكو. وشغل منصب وكيل لمساعد وزير الخارجية العراقي بين سنتي 1958-1959. وبعدها أصبح مديرا عاما للدائرة السياسية في وزارة الخارجية 1966-1967. وفي سنة 1967 عين سفيرا للعراق في الصين لكنه فضل الاستقالة والتفرغ للبحث والتأليف وإلقاء المحاضرات في ميداني الدبلوماسية والتاريخ في عدة كليات ومعاهد علمية داخل العراق وخارجه وأخيرا قرر الانتقال نهائيا للعيش في لندن منذ سنة 1979.
-
يوسف العاني (1 يوليو 1927- 10 اكتوبر 2016)، وهو ممثل ومخرج وفنان عراقي مشهور من مواليد بغداد.[2][3][4][5] ولقد نشأ في محلة بغدادية شعبية قديمة تعرف بـمحلة (سوق حمادة) تقع وسط بغداد ويبدو أنه قد أخذ الكثير من أصول وركائز وأشكال كتاباته المسرحية من اجواء وملاذات محلته تلك.[6][7] وتوفي في إحدى مستشفيات الأردن في تاريخ 10 تشرين الأول 2016.
-
يوسف العاني (1 يوليو 1927- 10 اكتوبر 2016)، وهو ممثل ومخرج وفنان عراقي مشهور من مواليد بغداد.[2][3][4][5] ولقد نشأ في محلة بغدادية شعبية قديمة تعرف بـمحلة (سوق حمادة) تقع وسط بغداد ويبدو أنه قد أخذ الكثير من أصول وركائز وأشكال كتاباته المسرحية من اجواء وملاذات محلته تلك.[6][7] وتوفي في إحدى مستشفيات الأردن في تاريخ 10 تشرين الأول 2016.
-
مصطفى جعفر عناية الله جمال الدين (1926 - 22 أكتوبر 1996) عالم شيعي وشاعر وكاتب عراقي. ولد في قرية المؤمنين بقضاء سوق الشيوخ درس في النجف. وهو فقيه شيعي وله مؤلفات عديدة في الأدب منها ديوان شعر ورواية تمثيلية باسم جميل بثينه تقع في تسعمئه بيت والذكرى الخالدة. توفي في دمشق.[1]
-
مصطفى عمر التير أستاذ علم الاجتماع ولد بمدينة سرت بتاريخ 3 سبتمبر 1937 وترعرع في طرابلس.
-
لميعة عباس عمارة (1929 - 18 حزيران/يونيو 2021)؛[3] شاعرة عراقية تُعدّ من رواد الشعر العربي الحديث، وإحدى أعمدة الشعر المعاصر في العراق.[4] إذ شاركت الشاعرين بدر شاكر السياب ونازك الملائكة ثورة الشعر الحديث، ونشر الشاعر اللبناني إيليا أبو ماضي أولى قصائدها.[5] ولدت في بغداد، وعاشت أغلب أيام غربتها في الولايات المتحدة على أثر هجرتها من العراق في زمن صدام حسين، وتوفيت هناك. أجادت في الشعر العربي الفصيح والشعبي العراقي. حاصلة على وسام الأرز من رتبة فارس تكريمًا من الدولة اللبنانية لمكانتها الأدبية.[6][7]
-
جميل إبراهيم الحجيلان دبلوماسي ووزير سعودي، ولد في بريدة 1929، وتولّى مناصب عديدة من أبرزها عمله وزيراً للإعلام، ثم وزيراً للصحة، وكذلك توليه منصب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي في الفترة ما بين عامي 1996 و2002.[1]
-
الدكتور طيب تيزيني (10 أغسطس 1934- 18 مايو 2019) هو مفكر سوري من مواليد مدينة حمص، من أنصار الفكر القومي الماركسي، يعتمد على الجدلية التاريخية في مشروعه الفلسفي لإعادة قراءة الفكر العربي منذ ما قبل الإسلام حتى الآن توفي عن عمر يناهز الـ85 عاماً بعد صراع مع المرض في مدينته حمص.[4][5]
-
مصطفى العقاد (1 يوليو 1930 - 11 نوفمبر 2005)، مخرج ومنتج سينمائي سوري أمريكي.[3][4]
-
غسان تويني (5 يناير 1926[1] - 8 يونيو 2012 [2])، صحفي وسياسي ودبلوماسي لبناني. هو ابن الصحفي جبران تويني مؤسس صحيفتي «الأحرار» و«النهار».
-
ولد المفكر السوري مطاع صفدي عام 1929.[1][2][3] هو مؤسس مركز الإنماء القومي وعمل كذلك رئيس تحرير لمجلة الفكر العربي المعاصر السورية.
-
شاكر مصطفى مؤرخ وأديب وباحث، لقبه النقاد والباحثون بأديب المؤرخين ومؤرخ الأدباء. ولد بدمشق، ونشأ في بيئة شعبية فقيرة، ولكنه سهر وتعب وناضل حتى فاز بالشهادة الثانوية عام 1939، وأوفد للدراسة في مصر عام 1943 لفوزه في مسابقة علمية، فنال الإجازة في التاريخ من جامعة فؤاد الأول (القاهرة) سنة 1945. لما عاد عمل في التدريس في ثانويات دمشق، ثم أصبح مديرًا لمعارف حوران، ثم مديرًا لدار المعلمين، فأمينًالجامعة دمشق، كل ذلك ما بين 1945- 1955. في تلك الفترة خاض العمل السياسي وشارك فيه مشاركة واضحة، كاتبًا ومعارضًا وذا رأي في الصراع القومي.
-
عبد الله عبد الرحمن الجفري، أديب سعودي يعد من رموز الصحافة السعودية، له العديد من المؤلفات التي استحقت تقدير القراء خلال مشواره الحافل بين العطائين الصحفي والإبداعي، واتجه الجفري في الخمسة عشر سنة الأخيرة من عمره لكتابة المقالات اليومية وابتعد عن الركض في صاحبة الجلالة، وقد كتب الراحل في صحيفة الحياة وعكاظ والبلاد، زواية يومية، إضافة لعدد من الزواية الأسبوعية في مجلات عربية تصدر في لندن.
- Visa fler